الأحد، 19 يونيو 2011

من تجندر فقد تأمبر

هذه التدوينة هي بمناسبة يوم التدوين ضد التحرش الجنسي و العنف الجندري يوم 20 يونيو 2011

من تجندر فقد تأمبر

إذا أحسست بشعور أن المرأة مضطهدة فقل لنفسك لا...أنا كرجل أحبها و لا أضطهدها و أذهب لتكمل عملك دون تفكير

أنا رجل أحب المرأة لأنها جميلة لا يعنيني كثيرا ما تعتقده هي في نفسها

أنا رجل أنا أحميها من الرجال الآخرين لكي أنالها كجائزة

أنا رجل و أنا عادل جدا... المرأة لها كل ما تريده الا أن تكون في منزلتي

المرأة هي الأم و الأخت و الزوجة و مكانتها عالية لكن ليست أعلي من الرجل الذي يصونها فهو الأب و الأخ الأكبر و الزوج حتي و إن خرجوا من مهبل في يوم ما 

أنا رجل ذو خلق أصون المرأة لأنها شيء ثمين لأسباب عديدة و بطرق عجيبة , انا رجل بلا خلق أتاجر بالمرأة لأنها شيء ثمين...متي تصبح المرأة إنسان و ليست شيئا ؟ عندما أنتهي من لعب دوري كرجل

مصير المرأة ؟ ....أن تصير رجلا و مصير الرجل أن ينتهي بحيث لا يبقي رجل و لا تبقي مرأة 

لماذا أكتب ما أكتب الآن ؟ ...لا لشيء الا لأغازل النساء

متي يتوقف الرجل عن التحرش بالمرأة ؟ ...عندما تتحرش المرأة بالرجل

المرأة نتاج التاريخ المذكر

الرجل أكثر علما من المرأة لأن المجتمع الذكوري يملي أن الرجل أكثر علما من المرأة

لم تكن هناك أبدا رسولة

مريم خافت من أهلها فغفرت خطايا البشرية

سنظل بني آدم الي ان نفتطن أن آدم لا ينجب وحده

الحجاب بإملاء من مجتمع ذكوري يراك شيئا حرام و خلع الحجاب بإملاء من مجتمع ذكوري يراك شيئا حرام , المرأة إنسان

نصيحة لكل امرأة لا تصدقيني كرجل و صدقيني كإنسان

متي يعلنون موت الإنسان ؟


















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق